يقوم اللاجئون بتجهيز الأثاث والمعدّات التي تستخدمها الأونروا
. وقد بذلت الوكالة جهوداً كبيرة لتوفير العمل ودفع أجور لاجئي عام 1948، ولكن الأموال المتاحة كانت كافية لتوفير فرص عمل لأقلية صغيرة فقط، دون أن يترتّب عليها آثار اقتصادية دائمة. وفي أفضل الأحوال لم يحصل على عمل موقت أكثر من 10 في المائة من الرجال القادرين على العمل.