في ميناء أشدود، احتج نشطاء إسرائيليون على العملية العسكرية العنيفة للسيطرة على أسطول مافي مرمرة الذي حاول كسر الحصار على قطاع غزة وإدخال المساعدات الإنسانية إليه. قُتل تسعة مواطنين أتراك خلال الهجوم، وتوفي آخر بعد أشهر متأثرا بجراحه التي أصيب بها أثناء الهجوم.